الحرية النفسية
كانت بداية هذا العلم فى عام 1991على يد العالم جيري كريق وقد قدم تقنية الحرية النفسية
الى العالم و انتشرت انتشارا سريعا لما تقدمه هذة التقنية من راحة نفسية و تخلص مستخدميها من المشاعر السلبية بسرعة و سهولة
ماهي الحرية النفسية ؟
•تقنية ذات تطبيقات واسعة تعتمد على مسارات الطاقة في الجسم
•تربط العقل مع الجسم و المشاعر من خلال نظام الطاقة في الجسم
•سريعة وسهلة التعلم
•نتائجها سريعة
•نسبة النجاح 80-95%
•يمكن تطبيقها مع انواع اخرى من العلاجات
ما هي مدرسة الحرية النفسية ؟
هي مدرسة علاجية حديثة أثبتت فاعليتها في إزالة جميع أنواع القلق والمخاوف و تحرير جميع المواقف السلبية من الماضي بكل سهولة و يسر و التحرر من الإدمان والألام على اختلاف انواعها و العادات السلبية و الرغبات المضرة و القناعات المقيدة . تستهدف هذه المدرسة إزالة الخلل في مسارات الطاقة في الجسم والتي يعود أساسها إلي الطب الصيني القديم مثل الإبر الصينية أو العلاج بالضغط
تقنية الحرية النفسية استفادت من المفاهيم القديمة و حورتها إلى تقنية حديثة سهلة التطبيق و سريعة التأثير مع نتائج دائمة و مستمرة. وهذا ما جعل للتقنية قبول كبير عند الملايين من مستخدميها في أنحاء العالم حتى أصبحت من أسرع التقنيات انتشاراً في العالم مقارنة بعمرها القصير
ان سبب المشاعر الـسلـبـيـة هو ” خلل في نظام طاقة الجسم"
فعندما نمر في موقف غير مرغوب فيه يختل نظام طاقة الجسم ويؤدي الى الشعور بالمشاعر السلبية، أن هذا الأضطراب في نظام كهربة الجسم تم تسجيله مع الموقف غير المرغوب فيه فاصبح الوضع كلما تذكرنا هذا الموقف أقترن بنفس المشاعر السلبية التي تم تسجيلها أثناء حدوث الموقف لأول مرة لنشعر من جديد بمشاعر الضيق او الحزن او الألم او الغضب او غيرها..
في الاسفل ملف فيديو عن الحرية النفسية .
الحرية النفسية (د/ضياء .....الجزء الثاني)
المصدرالطاقةالبشرية
